Page 16 - Pure Life 09
        P. 16
     15     /  ؟ةيناسنلإا   ةرطفلا   قباطم   نیدلا   له
                                                 :    دعب  لوق  لإ ريشي ي لا وه ا ه و
                               » .                                   «
                              1 .     لاعت للها ااء نإ ّلقتسم ثحب يف  حاضيإ ماقملا ديزنس و
                                                   :ناونع تحت ّلقتسم لصف يف لوقي ّمث
                                     :     لوبصب يف  َْيِرْطِف ِنئِدلا ِنْوَك  نعم يف ٌماََك
                                                                    ل
                                          ف
                   تناك ااوس ، جيردت لمامتتو نّومتت يتلا ةدوجوملا عاون لأا   ه انلّمأت اذإ
                   وأ ،تابنلا عاونأك طقف ةايح تاذ مأ ،ناويحلا عاونأك روعءو ةايح تاوذ
                                              ي
                                                                            ي
                   عون ّلك اندجو ،انل رهظي ام  لع ةّعيبطلا عاونلأا رئاسك ةايح يذ ريغ ةتِٔم
                   ،ضعب لبق  اهضعب ةفلتخم لحارم اذ  نيعم  ينيومت اًريس  دوجو يف ريسي اهنم
                   لبقو  لبق ي لا ضعبلاب رورملا دعب اهنم ّلك يف عونلا دري ،ضعب دعب اهضعبو
                    لإ يهتني  تح لزانملا   ه ّيطب لممتسي لازي لاو ، دعب ام  لإ لو ولا
                                                           .     لامك ةياهن وهو اهرخآ
                                                       ي
                    ب ّصاخلا  ماقم اهنم ّلك مزلاي عونلا ةكرحب ةّوطملا بتارملا   ه دجن
                     لإ  يهتنت  نأ   لإ   دوجو  يف  عونلا  ةكرح  ندل  نم  ر خأتسي  لاو  مدقتسيلا
                                                         ي
                    فاجتي لا ثيحب ضعبب بتارملا ضعب اهب طبري ةّنيومت ةطبار اهنيبف ، لامك
                             ي
                   اهيلإ  ّجوتي ةّنيومت ةياغ عونلل ّنأ جتنتسي انه نمو ، نامم ريغ  لإ لقتني لاو
                                                        .    اهءلبي  تح  دوجو لّوأ نم
                                               .    186 - 188   .ص   ،    16  ،   ج  1973  ،يئابطابطلا  1 -





